The Fact About حوار النخبة That No One Is Suggesting
The Fact About حوار النخبة That No One Is Suggesting
Blog Article
محمد سليم العوا: فين أمن مصر القومي؟ طبعا بالمناسبة بقى ما فيش أحد بيهاجر إلا بإذن الحكومة، الهجرة بإذن الحكومة.
وبالإجمال لم يستطع المثقف أن ينتزع الاعتراف بمشروعيته، ولم يحقق شيئا مما كان يسعى إلى تحقيقه أو يأمل حصوله، بل الملاحظ أنه حيث ازدهرت مهنة المثقف، الداعية، تراجعت الأوضاع إلى الوراء، خصوصا على صعيد الحريات.
( حوار مهم جداً )مع أحد أعضاء النخبة التي تتحكم في العالم
ولو كانت الحكمة الوطنية حاضرة لدى النخبة في ذلك الوقت فترفعت عن الاستجابة للمشروع الأجنبي للتغيير، لأمكن تطوير ذلك التحالف العريض لتحقيق إصلاح متدرج يجنب الوطن مزالق التغيير العنيف الذي كان واضحًا أن تياره سيقتلع القديم دون أن يكون قادرًا على إعادة البناء.
رئيس سلطة العقبة: ضرورة ملحة لإعداد خطة متكاملة لإدارة المخاطر
محمد سليم العوا: طبعا تاريخيا الذي يؤهل الإنسان ليكون من النخبة زي ما قلت عطاؤه وشرفه وكرامته وفناؤه في خدمة المجتمع وجرأته في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. لا يوجد أحد في تاريخنا من النخب دول إلا له مواقف هائلة في مسألة تقويم الحكومات، في مسألة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في مسألة رد الناس إلى الأصل، وكثير من النخبة كان مما يقال عنهم مجددو الإسلام لأنهم قاموا بدور عظيم في إعادة الناس إلى الصراط المستقيم. المواصفات النهارده اختلفت، النخبة الآن..
أحمد منصور: معنى ذلك أن النخبة هي انعكاس لحالة المجتمع، إذا كان المجتمع فاسدا كانت النخبة كذلك؟
انتقلت عائلته من مدينة خوارزم في إقليم خراسان الإسلامي (والتي تسمى ”خيوا” في العصر الحالي، في جمهورية أوزبكستان) إلى بغداد.
وفيما عدا هاتين الكتلتين، تحاول بقية النخب أن تجد موطئ قدم في المشهد المتداعي، ولكنها واقعة بين مطرقة إقصاء كتلة "الحرية والتغيير"، وسندان عدم الطمأنينة من مواقف "المجلس السيادي" التي تسانده.
محمد سليم العوا: وإذا حصل تنطلق نون الأبواق لتهاجمها، يعني يخرج أحد المتميزين من هذه النخب الثقافية اللي في بلدنا أو البلاد العربية فيقول كلاما يغضب بعض المسؤولين أو بعض الحكام أو بعض ذوي النفوس، هو مش عايز يعتقل إكس من الناس ده مش عايز يعتقل ألف أو باء من الناس لأنه لو اعتقله..
أحمد منصور: لكن كثير من النخب الإسلامية أيضا متمزقة متصارعة لديها ضبابية في الرؤية ليس لديها نوع من الالتقاء.
لكن المثقف العربي له حالة خاصة مع الدولة، كانت السبب الأول لنأيه عن أداء دوره
"الحالة الأولى: هي حالة الولاء والاحتواء والمصادرة، أي الحالة التي يكون فيها المثقف موظفا رسميا يفوض السلطة حق تسخير إمكاناته الذهنية كلها لخدمة ايديولوجيتها العاملة، لقاء المحافظة على دوام هباتها وامتيازاتها الجزيلة له.
الصفدي من لبنان: الغضب في الشارع الأردني يعكس غضب المؤسسات الرسمية